غبت كثيرا لأيام لا أفطن لها لأُحصيها , ولكن ماأعلمه جيدا كم هو ذلك الإحساس المضنى فى الغياب , تركتك ولم أدرك أنك الشفاء, هجرتك بدون وعى منى بأنك ملاذى وسر سعادتى وبقايا ألام قديمه ترتوى بذلك العناء , فعُدت إليكى من جديد مدونتى ومدينتى وعالمى , أطلب السماح فاعذٌرينى وتقبلينى من جديد بما تبقى بذراتك من حنين وكبرياء
تعالى تعالى نحكي عن طلعت زين تعالى
قبل 4 أعوام
0 رأيــك/ي عشــق:
إرسال تعليق